قصص وروايات
مليونير أودع في سجن على جزيرة نائية تمهيداً لإعدامه ولأنه مليونير
لابأس ..هو لا يثق بذلك الحارس ولكن يثق بحبه للملايين الموعودة
مؤكد أنه سيأتي .. إنتظر تململ ، بدأ التنفس يتسارع ويضيق ..
الحرارة خانقة .. لابأس عشرة دقائق تقريباً وبعدها سيتنفس الحرية ويرى النور مرة أخرى .. بدأ يسعل ومرت ١٠ دقائق اخرى .. الأكسجين على وشك الإنتهاء .. وذلك الحارس لم يأتي بعد ..
سمع صوت بعيد جداً .. تسارع نبضه لابد أنه الحارس … أخيراً .!
لكن الصوت تلاشى .. شعر بنوبة من الهستيريا تجتاحه .. تُرى هل تحركت الچثة !! صور له خياله أن المېت يبتسم بسخرية ..!
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 7 في الصفحة التالية