#يــُروى أن تـاجراً مر بـإبل له على قوم يعرفهم ، وبعد أن أخذ واجب الضيافة هم بالسفر فأوصوه

#يــُروى أن تـاجراً مر بـإبل له على قوم يعرفهم ، وبعد أن أخذ واجب الضيافة هم بالسفر فأوصوه بأن لا يمر في أرض من ضمن الرحلة وأن يعدل عنها بطريق أخرى وقد أخبره أن في تلك الأرض قبيلة من قطاع الطرق يتزعمهم شيخ ظالم لا يتأخر عن قت@ل كل من يمر في أرضه قبل أن يسلبه كل ما يملك .. عندما سمع التاجر ذلك حاول أن يجد طريقا بديلاً ، ولكن استعصى عليه الأمر في تحديد طريق بديلة عن تلك التي لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية يتواجد فيها قطاع الطرق، فقرر أن يمر في تلك الأرض مهما كانت العواقب .. مشى بقافلته حتى أصبح على مشارف تلك المنطقة وسرعان ما خطرت في عقله فكرة ذكية فقد انزل بندقيته عن كتفه ووضعها في رحل أحد الابل ومضى في المسير .. مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها. لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية عندما أصبح داخل تلك المنطقة نزل اليه أبناء تلك القبيلة من سفوح الجبال مشهرين بنادقهم إليه فوقف في مكانه بدون خوف ولا تردد وأموره بالنزول عن بعيره رافعا يديه . فجأة سمعوا صوت زعيمهم من قمة أحد الجبال يسأل عما يجري فاخبروه بما جرى وأنهم قد غنموا غنيمة مجزية من ابل ومتاع فنزل من فوق الجبل وهو ينظر إلى التاجر بتمعن ثم سأله من أين جاء والى أين سيذهب واذ بأحدهم يخرج البندقية من الرحل ويخبر زعيمه عنها فتفاجأ الشيخ وقال له : هل هذه البندقية لك ؟ لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية قال التاجر: نعم هي لي .. فقال الشيخ : وبماذا تستعملها ؟ تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد. قال التاجر : كي ادافع بها عن نفسي وعن إبلي ومالي .. فقال الشيخ : تستعملها للدفاع عن نفسك وإبلك ومالك!!! فلماذا تضعها في الرحل اذاً بدلا من أن تحملها على كتفك ؟ لمتابعة القصة اضغط على الرقم 5 في الصفحة التالية فقال التاجر : عندما دخلت بلادكم ظننت انني أصبحت في حمايتكم فقلت في نفسي انه لم يعد هناك داعٍ لاستعمالها فوضعتها في الرحل .. #أعجب الشيخ اعجابا كبيرا برد التاجر وقال : ظننت بنا خيرا ومن العاړ علينا أن نخيب ظنك وأن ما حدثت به نفسك لعقد قد فرضته علينا وما نحن بناقضيه خذ ابلك ومتاعك ومالك وامض في ارضنا بسلام ... #انتهت القصة ولم تنتهي القصص للمزيد من القصص المفيدة تابعونا