تزوجت بنت عمى الاميه سَمِعَت ذات مرة زوجها يحادث نفسه : -لو أمكنني أن أُغَيّرَ التي بلاني أبي بها. .
مضي سنوات قليلة أصبح اسمه يلمع في عالم العمارة ويدعى على مناسبات الطبقة الراقية فبدأ يشعر بالخجل من اصطحاب زوجته معه
خشية أن تسأل شيئا لا تعرف كيف ترد عليه فتعرف على امرأة جامعية صادفها بمناسبة دعي عليها وقد كانت كموسوعة علمية متنقلة وبعد أن تبادلا أطراف الحديث ودعاها لمكتبه تتالت اللقاءات وقرر الزواج بها
ووافقت أن تكون زوجة ثانية بعد أن شرح لها السبب لكن بعدما صارح أباه بقراره اڼفجر بوجهه غاضبا وقرر أن يحرمه من الميراث فلم يأبه لذلك بل ترك زوجته بمنزل أبيه دون أن يطلقها أو يتحدث معها لو لمرة واحدة ومضت سنتين بدون أن يسأل عنها وهو لا يعلم ما كان يخبئ له القدر
الجزء الثاني
بعد مرور أشهر قليلة على زواجه الثاني
على زواجه الثاني ازداد تعلقا وحبا بزوجته لعلمها وذكائها الذي يسطع من عينيها غير أنها باتت معروفة ومحبوبة عند نساء الطبقة الراقية
فأصبح يتباهى بها أكثر من تباهيه بعمله لأن سيدات الطبقة الراقية أصبحن يدعونها بشكل شخصي على جميع المناسبات الخاصة التي لا يحضرنها سوى نساء رجال الأعمال ومسؤولي الدولة .
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية