قصص وروايات
كنت مروحة متاخره من شغلي الجو شتا أويفقررت أركب أتوبيس للبيت
أنا متسمرة في مكاني مش عارفة أعمل إيه..لقيته مسك الموبايل تاني وكتب
أرجوكي يلا ننزل هفهمك كل حاجة لما ننزلإحنا دلوقتي في خطړ!
بصلي بصة تانيةكان فعلا شكله مړعوپ! وقام ناحية الباب.
حاجة جوايا خلتني أقوم وراه وأقف جنبه عند الباب.
على جنب ياسطا لو سمحت قال للسواق وصوته بيتهز.. لكن السواق ماوقفش ولا كأنه سامعه اصلا..الولد اللي قاعد في الكرسي الأول هو اللي بصلنا لكن ماتكلمش.
بقولك على جنب! قالها بصوت أعلى المرة ديلكن السواق تجاهله تماما لتاني مرة.
فزعقت أنا بصوت عالي وقولت أقف هنا!! عايزين ننزل!
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية