قصص وروايات
#قصة حقيقية يقول شاب خرجتُ من الجامعة وعلى محطة القطار وجدت شاباً جميلاً
وللمرة الثالثة على رصيف ذات القطار رأيت هذا الوجه الذي أصبحت أعرفه جيدًا وأحبه بلا حول مني ولا قوة وبيده مجموعة من الأوراق يوزعها على الموجودين،
وفي غمرة انشغاله أعطاني واحدة دون أن ينتبه إلي، وقبل أن أكلمه لمحت عنوان الورقة وقد كُتب بخط عريض “لماذا أنا ملـ. ـحد”!
تحملت الصدمة ولم أستطع أن أمنع نفسي من عناقه، جلسنا نتحدث جانباً كان يحاول أن يقنعني بأفكاره التي دفعته دفعاً للإ. لحاد، كنت أردد في كل دقيقة
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية