قصص وروايات
تالا الشهري في يوم 25 سبتمبر عام 2012 في مدينة ينبع السعودية كانت الطفلة تالا الشهري
فهي كانت مدرسة فقامت الساعة 5 فقامت عاملة البيت الإندونيسية جهزت لها القهوة وضبطتها فتقهوت وانتهت من قهوتها واستعانت بالله
وخرجت للعمل وأخذت بناتها معها لكي توصلهم المدرسة مع السواق. أما الطفلة تالا الشهري فبقيت مع
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا،
هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وردتها في السرير والخدامة في المنزل و تالا الشهري تنتظر فقط
تسمع أبوها يدق جرس البيت .
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3في الصفحة التالية