قصص وروايات
كنت مروحة متاخره من شغلي الجو شتا أوي فقررت أركب أتوبيس للبيت عشان
بعد محطتي نركب شاب لابس نضارة ومسرح شعره لورا ولابس تيشرت رمادي مش لايق خالص على برودة الجو وقعد في الكرسي اللي ورا البنت على طول.
أنا سرحت في الطريق وفي الأغاني اللي شغالة لحد ما حسيت إن في حد بيقعد جنبي.
بصيت لقيته الولد اللي لابس تيشرت رمادي وكان باصصلي وهو بيبرق وبيشاور على شاشة موبايله.
أنا إتخضيت للحظة وأفتكرته متحش ولا مچنون.
بصيت لشاشة الموبايل لقيت مكتوب فيها
إحنا لازم ننزل دلوقتي!
لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية