قصة حقيقية أنصح الجميع بقراءتها :
فما كان منه إلا أن اخت طفها واعتد ى عليها لمدة ثلاثة أيام
وهدد ها إن لجأت للمحكمة وطلب منها وثيقة الزواج التي أمضاها
لكنها لم تكن بحوزتها
ثم عادت لبلدها خشية أن يق تلها
وعينت أختها لتدافع عن حقوقها في الدوحة
وقد رفعت الأخت قضية في المحكمة
وأيضاً هد دها ذلك الشاب بأن يؤذيها وأنكر أمام المحكمة أي صلة له بتلك العائلة
مدعياً أنهم يتبلوا ويتجنوا عليه
استمرت المحكمة في البحث في تداعيات القضية وفتحها لأربع سنوات
حتى قررت الفتاة السورية ” الزوجة ” أن تذهب لتساند أختها في القضية
وهي خائفة من أن تتعرض لما تعرضت له عندما قدمت للدوحة لأول مرة قبل سنوات
وتمكنت من الإدلاء بشهادتها وعرضت وثيقة الزواج
وحكمت المحكمة لصالحها بعد أن علق زواجها لمدة سبع سنوات
واعترف هذا الزوج أنه متزوج زوجتين سوريتين زواجاً عرفياً وأخريات من دول عربية
فقد وصلت عقود الزواج العرفي التي انشأها لتسعة !