قصص وروايات
بلغت الأربعين من عمري ولم أتزوج. مما جعلني أوافق على رجل مطلق لدية طفلتين

وعند عودتهم كنت المح نظرات الكرة في أعينهم والتجاهل بالرغم من محاولتي التقرب منهم وتلبية جميع حاجتهم لكنني كنت أعرف أن
والدتهم تملئ قلبهم بالبغض لي ومع ذلك بقيت ودودة ولطيفة معهم حتى أصبحواااا يدركون ذلك ويتمادوا في دلالهم ونفورهم مني حتى زوجي كان يشكروني دائما على محبتي وسعة صدري لهم وعطفي عليهم..
وكنت سعيدة بالرغم من أنهم كانوا دائما يحاولون إغاظتي ورمي الطعام على الطاولة بكلمات يومية حفظتها، الطعام غير شهي أمي تطبخ طعام شهي لا أحب هذا وأكرة هذا وسأكل سندويش زعتر أو جبنة،،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية