قصص وروايات
في أحد الأحياء الفقيرة التي يقطنها السود بالولايات المتحدة الأمريكية وفي عام 1980، قام رجل

ك@سر@وا أنفه وفكه وأصابعه وخل@عوا العديد من أسنانه. كتب ريتشارد في مذكراته:
“حتى يومنا هذا، “بلا أسنان” كاشارة للشجاعة”.
نظرًا لأن التنس كانت رياضة يغلب عليها البيض، فقد كان الناس يحدقون عندما يسافر ريتشارد وبناته للمشاركة في البطولات على حلبة الناشئين. وعندما سألت الفتيات “بابا لماذا يحدقون بنا”، أجاب :
“لأنهم لم يعتادوا على رؤية مثل هؤلاء الأشخاص الجميلين”.
وبالتقدم سريعًا إلى عام 2000، عندما خرجت فتاة سوداء طويلة ونحيفة إلى الملعب الرئيسي لتلعب نهائي بطولة ويمبلدون.
على بعد آلاف الأميال من منزله الذي وصفه ريتشارد بـ “الغيتو”، شاهد ابنته الكبرى تنزلق عبر الملعب العشبي أمام النخبة والمشاهير والملوك في لندن.
لتكملة القصة اضغط الرقم 4 في السطر التالي