قصص وروايات
كان ملك من الملوك معروفا بالخير والصلاح, وذات يوم كان يسير في موكبه مع وزرائه وحاشيته فرأى رجلين من أهل الدين

ودخل شقيق الملك وهو يبكي ويتوسل بشقيقه الملك أن يعفو عنه ويغير قراره فقال الملك :
أيها السفيه إنك جزعت وبكيت وتوسلت من منادي أخيك الملك الذي هو إنسان مثلك مع علمك أنك لم ترتكب ذنبا تستحق عليه الموت والإعد@ام,
فكيف تلومني وتعاتبني على نزولي من فرسي لأسلم على رجلين صالحين من أهل الدين والتقوى فكيف سأعتذر اذا جاءني منادي ربي وأخذني إلى جهنم لتكبري على عباد الله الصالحين؟.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية