قصص وروايات
يحكى أن أعرابياً عرج على دار حاتم الطائي بعد عناء سفر طويل،

سأل الأعرابي: لماذا كذبت علي؟
فأجابه الأعرابي: والله لو قلت غير ذلك لما صدقني أحد من العرب ولقالوا عني مجنوناً، إلى هذا الحد صار الكرم ملكية فكرية للطائيين. ترى كم بقي من حاتم وذلك الفتى والطائيين بين العرب.