قصص وروايات
روي أن الرسول صلّ الله عليه وسلم عندما وصل إلى عرش الرحمن ليلة المعراج أراد أن يخلع نعليه..
إلهي خشيت عاقبة الطرد ومرارة الرد وأن يقال لي كما قيل لأخي موسي
فناداه رب العزة يا محمد:
إن كان موسي أراد فأنت المراد وإن كان موسي أحب فأنت المحبوب..
وإن كان موسي طلب فأنت المطلوب وأنت القريب وأنت الحبيب
فسلني ما تحب فإني سميع مجيب
فقال الرسول الكريم اللهم اني..
لتكملة القصة اضغط الرقم3 في السطر التالي