حكى أن الشېطان اجتمع بامرأة عچوز وتراهن معها على أيهما الأقوى المرأة أم هو
وعند المساء عاد الزوج التاجر الى بيته ولما آوى الى فراشه رفع الوسادة فرأى قطعة القماش وعرفها فظن أن زوجته عشيقة ابن العچوز التي اشترت قطعة القماش فأنكرت الزوجة أنها تعلم من أين أتت فقام اليها وضړپها وطردها الى بيت أهلها متهما إياها بشړڤها … فخړجت المسكينة هائمة على وجهها فرأتها العچوز وأخذتها الى بيتها وسط مظاهرة الشفقة والحنان . وعند منتصف الليل أخذت العچوز تصيح بأعلى صوتها بأن امرأة داعرة تمارس الچنس مع ابنها في البيت فهرعت الشړطة واقتادوا زوجة التاجر وابن العچوز الى السچن .
وعند الصباح جاء الشېطان وقال للمرأة العچوز إن كنت حقا تريدين أن أعترف للمرأة بالغلبة علي فاذهبي وأخرجيها من السچن وردي امرأة التاجر اليه . فقامت بدورها وذهبت الى السچن وتوسلت الى أحد الحراس كي يسمح لها بزيارة ابنها الوحيد فأشفق عليها… وسمح لها بالدخول وهناك استبدلت ملابسها بملابس زوجة التاجر وأمرتها بالخروج على اعتبار أنها هي العچوز الزائرة .
لتكملة القصة اضغط ارقم 4 في السطر التالي