close
غير مصنف

يحكى أن امرأتين دخلتا على القاضي ابن أبي ليلى وكان قاضيآ معروفآ وله شهرته في زمنه

فقال: أكملي
.
قالت : وبعد مدة مات هذا الرجل الشاعر وورثته فجاءت عمتي تطالب بالميراث من زوجي الذي هو طليقها فقلت لها :

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ .
“هذا زوجي فما علاقتك أنتي بالميراث ؟”.
وعند انقضاء عدتي بعد موت زوجي جاءت عمتي بابنتها وزوج ابنتها الذي هو زوجي الأول وكان قد طلقني وتزوج ابنة عمتي ليحكم بيننا في أمر الميراث …فلما رآني تذكر أيامه الخوالي معي

وحن إلي .. فقلت له : تعيدني ؟.. فقال : نعم .
فقلت له : بشرط أن تجعل أمر زوجتك ابنة عمتي إلي فوافق

.فقلت لابنة عمتي أنتي طالق
فوضع أبو ليلى القاضي يده على رأسه .. ثم قال : والآن .. أين السؤال ؟.

لتكملة القصة اضغط لرقم 4 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!