يحكى رجل تزوج من فتاه لا يحبها ولا يكن لها أي مشاعر كثيرا
قاطعتة بهدوء وقالت الشړط الأول هو أن تؤجل طلاقنا لشهر آخر حتى ينتهي إبننا الوحيد من أداء إمتحانات نهاية العام حتى لا تتأثر نفسيتة ودراستة والشړط الثانى أن تحملنى كل يوم بين ذراعيك من باب المنزل إلى حجرة..النوم ولمده شهر. كامل
تعجب الزوج كثيرا من الشروط التى وضعتها لزوجتة ولكنه وافق على أى حال حيث كان مستعد لفعل اى شئ فقط حتى
يتخلص من قيود زواجة ويحظى بحب عمرة الفتاة التى تعمل معه فى شركتة ويكن لها مشاعر الحب الحقيقى والتى ظل
بتمناها دوما وبالفعل أجل الزوج قرار طلاقة لمدة شهر وكان طوال هذا الشهر يقوم يوميا فور رجوعة من العمل بحمل
زوجتة من باب المنزل وحتى حجرة نومهما وهى تطوق عنقه بذراعيها وټقبله فى هدوء وبابتسامة
رقيقه وبمجرد أن يراهما إبنهما الذى يبلغ من العمر عشرة أعوام يقفز نحوهما ويظلا يلعبان سويا ويضحكان كثيرا ويستمتعان بمرور. الوقت إنهمرت ډمو ع الزوج وهو يستكمل قصتة قائلا مع مرور الأيام بدأت أشعر بشئ
ڠريب نحو زوجتى عاطفة لا أعلم كنهها كنت أبتعد فورا من أمامها وأشيح برأسى محاولا إخراج الفكرة من رأسي ولكن كان علي حينها أن أعترف بالحقيقة لقد كنت أكن مشاعر حب وحنين..
حقيقية إلى زوجتة الهادئة الرقيقة وبدأت أعد الأيام القليلة الباقية وأريدها لو تتمهل قليلا حتى لا أرحل عن زوجنى
لتكملة القصة اضغط الرقم 3 في السطر التالي👇👇