غير مصنف
واحد صاحبي كلمني على ألف چنية سلف إمبارح بليل، فقولتلُه واللّٰهِ ما متوفر معايا فلوس حاليًا لكن إمهلني لحد بُكرة العصر وإن شاء اللّٰه هكون جهزتهم.
وأنا خاطري مکسور يارب فأجبُرني ويمكن قبل ما أخلص الدعاء لقيت شاب باين عليه العز كده بيقولي فاضي يسطا، فإبتسمت وقولتلُه أه، إتفضل، فركب وإنشغل بالكلام مع حد في التليفون وأنا إنشغلت في الطريق لحد ما وصلنا قدام البنك وحاسبني ونزل.
فدعيت ربنا بكمان مشوارين وفضلت ألِف شوية بدون فايدة، فقلت مړضية كده وجيت أنزل عشان أجيب فطار فإتفاجئت بشنطه في الدواسة تحت ولما ركزت فيها شوية إفتكرت بإنها شنطتُه!، فبدون تفكير قررت أرجع أوديهالُه لإنُّه أكرمني في الحساب، وبالفعل في أقل من ربع ساعة كُنت قُدام البنك فلقيتُه واقف مع پتاع الأمن وباين على ملامحُه الژعل، فنزلتلُه بالشنطة بدون ما أفتحها ولا أعرف فيها إيه، فلقيتُه مقابلني بالحُضن
لتكملة القصة اضغط الرقم 5 في السطر التالي