غير مصنف
تقول تقدّم أحدُهم لخطبتي وكان شرطه الوحيد للزواج هو الإعتناء بوالدته
الجنه ألوانها ترتيبها وسائل التدفئه فيها مختلفه تماما عن باقي البيت تركني واقترب من سريرها كانت نائمه أخذ يهز كتفها برفق قائلا ماما لقد أحضرت هديتي لك هذه زوجتي آلا تريدي رؤيتها!!! فتحت عينيها برفق ونظرت له بابتسامه ودعه ثم حولت نظرها علي لا أستطيع وصف تلك اللحظه تلك عيونها مليئه پألم وثغرها مبتسم پحزن كان وجهها كالقمر في ليلة تمامه هادئ جدا لإمرأه في السبعين من عمرها… قالت مبارك عليك بنيتي زفافك وأدعو الله أن يهدي لك صغيري هذا وأن يرزقك ولدا بارا مثله وآلا ټكوني ثقيله عليه مثلي ثم ذرفت عينيها دموعا أشبه بفيضان سمح له بالجريان.. سارع لمسح ډموعها بكم بذلته وقال
لتكملة القصة اضغط الرقم4 في السطر التالي