أعطتها المستشفى مضادًا حيويًا وأرسلتها منزل العائلة.
قال آرون ويتينغتون إن جَدَّة ميا أعادتها إلى المستشفى مرة أخرى بعد ظهور “بثرة” على المنطقة المتة، التي نمت الآن إلى حجم كرة جولف ونصف وقال والدها: “ كانت تشبه كواسيمودو واشتبه الطبيب في وجود عدوى بكتيرية في العقد الليمفاوية.
فتحت طبيبة البثرة في محاولة لتفريغها ورسم علا على وجهها لقياس ما إذا كان الت قد زاد. استمرت الطفلة في أخذ المضادات الحيوية عن طريق الوريد.
بعد أن غادر الطبيب المشفى، لاحظ الزوجان Whittingtons ما يبدو أنه خيط أو عصا تخرج من المكان. قال هارون إنهم لم يلمسوا شئ، لأن الطبيب لم يفعل شيئًا لها وعنا زارت طبيبة الأطفال ميا في وقت لاحق من ذلك المساء،
سألت ما هذا ثم ارتدت زوجًا من القفافيز وانتزعت ريشة سوداء طولها بوصتان ونصف تقريبا من المنطقة المتة في رقبة الطفل.
لتكملة التفاصيل اضغط الرقم4 في السطر التالي