close
غير مصنف

انا من بنات الليل ومش مهم اسمى على فكرة ، المهم انى فى مص.ي.بة كبيرة ، انا حامل ومش مهم من مين ولا الحمل فارق معايا

واضح كده انى نزفت كتير، وببص على ايده لقيته رابط كف ايده اليمين كله، فسألته
… مالك؟ رابط ايدك ليه؟
.. في صوباعين من ايدى اتحر.قوا و اتقطعوا يااميرة
… مش فاهمة حاجة، اتقطعوا من ايه؟!
.. لما الاداة اللى شغال بيها اتحشرت جوة كانت قريبة من فتحة الرحم دخلت صوباعين جوه علشان امسكها واطلعها حسيت كان النار مسكت فيهم، شيلت ايدى بسرعة لقيتهم اتقطعوا جوه “القصة للكاتب مص.طفى مجدى”
… يعنى الالة وصوابعك جوه جسمى ومش عارف تخرجهم وطبعا الحمل كمان منزلش
.. صوابعي والالة مش شايفهم فى الرحم اساسا، اختفوا تماما
… انا هبلغ عنك زى ماقولتلك
.. بصي يااميرة، تبلغي متبلغيش انتى حرة، اللى فى بطنك مفيش قوة فى الكون هتنزله
انهارت وبدأت اعيط عياط هيستيري، حاول يهدينى وقالى
… كل اللى اقدر احاول اساعدك فيه، انى هوصل عينات الد,م اللى نزلت من الرحم لواحد صاحبي قوي جدا فى دراسة علم الحيوان وكمان عنده معامل خاصة بيه، يعنى اشبه بدكتور بيطرى بس على كبير شوية، امشي يااميرة وربنا معاكى.
مشيت من عند دكتور عادل وانا محطمة نفسيا وقررت انى ارجع اشتغل تانى، لان تقريبا كل الفلوس اللى معايا خلصت، ويادوب نزلت من عند دكتور عادل لقيت واحد زى الفحل واقفلي بالعربية وعمال يلاغينى، قولت والله ماهكسفه،ركبت معاه العربية وروحنا شقته والراجل كان سخى جدا وبيحب الخمرة والشرب على الاخر، قبل مانعمل اى حاجة فضل يشرب كتير ويادوب بدأنا العـ،ـلاقة لقيته صوت ولطم على وشه واترمى على الارض، اتخضيت، فبصيت عليه لقيت الد,م نازل منه والعضو الذكرى بتاعه مش موجود، لبست جرى ونزلت زى المجـ،نـ،ونة وقعدت اخبط على بطنى واشتم فى اللى جواها اللى سود حياتى.
ركبت تاكسي بسرعة ودخلت الشقة، مقدرتش استوعب المنظر، كل اللى ماتوا قاعدين……..

ناس ماتت وشبعت مoت قاعدين بكفنهم وانا داخلة صد.رى كله طالع لبره من بلوزة شفافة وجيبة قصيرة وضيقة، في ناس كتير مااعرفهاش لكن فيه وش واحد فيهم شبهت عليه.
من كتر خوفى من منظرهم، تنحت وحسيت ان قلبي نشف وبقيت بدقق فى كل واحد فيهم،والغريبة ان كل واحد قدامى تقريبا على الحالة اللى هو ميــ،ت عليها، واعتقد ان اغلبهم حالات قت.ل مماتوش مoتة طبيعية.
لتكملة القصة اضغط الرقم 8 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى