#عاجل الآن الآن انقلاب عسكري في دمشق 😳⏬ لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 2في السطر التالي محاولة انقلاب عسكري حقيقي في سوريا وكشفت مصادر عدة ان دولة خارجية وراء الانقلاب لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 3 في السطر التالي في الأيام الأخيرة، اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تفيد بأن ماهر الأسد، شقيق الرئيس السـ,,ـوري السابق بشار الأسد وقائد الفرقة الرابعة في الجيـ.ـش السـ,,ـوري، قد عاد إلى منطقة الساحل السـ,,ـوري مع عدد من أفراد فرقته. هذه الأنباء أثارت جدلًا واسعًا، حيث انقسم المتابعون بين من يصدق الرواية ومن يراها مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة. لكن مع التحقق من المصادر الرسمية لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 4 في السطر التالي وغير الرسمية، يبدو أن هذه المزاعم لا تتعدى كونها شـ,,ـائعات تم ترويجها لأهداف معينة. الرد على الإشـ,,ـاعات: حقيقة وجود ماهر الأسد** مصادر سورية مطلعة نفت بشكل قاـ,,ـطع صحة هذه الأخبار، مؤكدة أن ماهر الأسد وشقيقه بشار الأسـ,,ـد فرّا إلى موسكو منذ سنوات بعد أن فقد النظام السيطرة على معظم الأراضي السـ,,ـورية لصالح فصائل المعار. ضة المسل. حة. هذه الرواية لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 5 في السطر التالي المدـ,,ـعومة بمعلومات من عدة جهات تؤكد أن النظام السـ,,ـوري السابق انتهى فعليًا، وأن أي حديث عن عودة قيادات من النظام، سواء إلى الساحل السـ,,ـوري أو أي منطقة أخرى، ليس إلا محاولة من فلول النظام لتشـ,,ـتيت الانتباه عن الواقع الحالي. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 6 في السطر التالي ### الهدف من ترويج الإشـ,,ـاعات 1. رفع المعنويات بين الموالين السابقين: يمكن تفسير هذه الشائعات بأنها محاولة من بعض الموالين للنظام البائد لرفع الروح المعـ,,ـنوية وإظهار وجود قوة أو نفوذ للنظام السابق، رغم انتهاء هيمنته الفعلية على الأرض. 2. إثارة البلبلة السياسية: تداول أخبار مثل هذه قد يكون جزءًا من استراتيجية تهدف إلى زعزعة الاستقرار النسبي في بعض المناطق المحررة أو المسـ,,ـاهمة في نشر الفو.ضى الإعلامية. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 6 في السطر التالي 3. إعادة بناء صورة للنظام البائد: قد تسعى جهات مقربة من النظام السابق إلى تلميع صورة القيادات المفقودة والترويج لعودتها كجزء من حملة لإبقاء تأثيرها قائمًا في بعض الأوساط الشعبية. — لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 2في السطر التالي في الأيام الأخيرة، اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تفيد بأن ماهر الأسد، شقيق الرئيس السـ,,ـوري السابق بشار الأسد وقائد الفرقة الرابعة في الجيـ.ـش السـ,,ـوري، قد عاد إلى منطقة الساحل السـ,,ـوري مع عدد من أفراد فرقته. هذه الأنباء أثارت جدلًا واسعًا، حيث انقسم المتابعون بين من يصدق الرواية ومن يراها مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة. لكن مع التحقق من المصادر الرسمية لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 3 في السطر التالي وغير الرسمية، يبدو أن هذه المزاعم لا تتعدى كونها شـ,,ـائعات تم ترويجها لأهداف معينة. الرد على الإشـ,,ـاعات: حقيقة وجود ماهر الأسد** مصادر سورية مطلعة نفت بشكل قاـ,,ـطع صحة هذه الأخبار، مؤكدة أن ماهر الأسد وشقيقه بشار الأسـ,,ـد فرّا إلى موسكو منذ سنوات بعد أن فقد النظام السيطرة على معظم الأراضي السـ,,ـورية لصالح فصائل المعار. ضة المسل. حة. هذه الرواية لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 4 في السطر التالي المدـ,,ـعومة بمعلومات من عدة جهات تؤكد أن النظام السـ,,ـوري السابق انتهى فعليًا، وأن أي حديث عن عودة قيادات من النظام، سواء إلى الساحل السـ,,ـوري أو أي منطقة أخرى، ليس إلا محاولة من فلول النظام لتشـ,,ـتيت الانتباه عن الواقع الحالي. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 5 في السطر التالي ### الهدف من ترويج الإشـ,,ـاعات 1. رفع المعنويات بين الموالين السابقين: يمكن تفسير هذه الشائعات بأنها محاولة من بعض الموالين للنظام البائد لرفع الروح المعـ,,ـنوية وإظهار وجود قوة أو نفوذ للنظام السابق، رغم انتهاء هيمنته الفعلية على الأرض. 2. إثارة البلبلة السياسية: تداول أخبار مثل هذه قد يكون جزءًا من استراتيجية تهدف إلى زعزعة الاستقرار النسبي في بعض المناطق المحررة أو المسـ,,ـاهمة في نشر الفو.ضى الإعلامية. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 6 في السطر التالي 3. إعادة بناء صورة للنظام البائد: قد تسعى جهات مقربة من النظام السابق إلى تلميع صورة القيادات المفقودة والترويج لعودتها كجزء من حملة لإبقاء تأثيرها قائمًا في بعض الأوساط الشعبية. —