#عاجل:🔥🔥🔥🔥🔥 صفقة القرن.. بوتين يسلم حليفه بشار للشرع.. ما المقابل

في مفاجأة مدوية ومن العيار الثقيل, مفاجأة أقل ما يقال عنا بأنها صفقة القرن.. تحدثت مصادر مقربة عن قيام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتسليم حليفه القديم ورأس النظام السوري المخلوع بشار الأسد إلى الحكومة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 2في السطر التالي تتسارع الأحداث والتطورات على الساحة السوري على وجه الخصوص وتحديدا الملف السوري الروسي والذي يبدو وكأنه في اتجاه انفراجة عبر صفقة مدوية غير متوقعة. وتسعى موسكو عبر كبار مسؤوليها وعلى رأسهم الرئيس الروسي ووزير خارجيته إلى بعث رسائل إيجابية لم تكن متوقعة إلى الحكومة الجديدة في دمشق وتوعدها بتقديم يد العون والمساعدة للشعب السوري. موسكو التي ظلت حتى الرمق الأخير مع النظام البائد ورأسه المخلوع والذي وللمصادفة فأنه هرب إلى موسكو في الثامن من كانون الأول الفائت 2024, لا تزال تحمي بشار من المسائلة القانونية التي يبحث عنها الشعب السوري. وفي ظل تسارع الدول العربية والغربية الخطا نحو دمشق لكسب ود الإدارة الجديدة وقائدها أحمد الشرع, لا تركى موسكو بدا من ذلك عبر تقربها من دمشق وإدارتها الجديدة ولو على حساب مبادئها, فالمصالح أبدى من المبادئ بحسب بوتين. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 3 في السطر التالي قالت مصادر إعلامية نقلا عن مصادر مقربة من الكرملين بأن موسكو بصدد عقد صفقة القرن مع الإدارة السورية الجديدة وقائدها أحمد الشرع خاصة بعد ساعات قليلة من زيارة وزير خارجية بيلاروسيا “أهم حلفاء روسيا” إلى العاصمة السورية دمشق والتي يرى مراقبون بأنها تمت بإيعاز مباشر من بوتين. وفي تفاصيل صفقة القرن: نقلت مصادر خاصة مقربة من الإدارة الروسية معلوما، عن قرب تسليم موسكو بشار وأسماء وماهر الأسد للسلطات السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع حتى تتم محاكمتهم. وبحسب المصادر دوما فإن ذلك كله يأتي ضمن صفقة برعاية تركية، تُبقي من خلالها روسيا على منفذ بحري لها إلى البحر المتوسط في اللاذقية. ولم تعلق الحكومة الروسية على هذه الأنباء الهامة حتى الآن, كما لم تعلق أنقرة أو الحكومة السورية الجديدة في دمشق على تفاصيل الصفقة وما مصير العلاقات السورية الروسية في ظل ذلك. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 4 في السطر التالي في خطوة اعتبرت متوقعة “على الرغم من تأخرها بحسب مراقبين للوضع السوري”, اتخذ الرئيس السوري أحمد الشرع قرارا صادما لروسيا وللرئيس الروسي فلاديمير بوتين. القرار يأتي بعد أقل من شهرين على إسقاط النظام السوري البائد ورأسه المخلوع بشار الأسد الهارب إلى موسكو على وجه التحديد. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 5 في السطر التالي لا شك أن العلاقة بين الحكومة السورية الجديدة بقيادة “أحمد الشرع” وبين الحكومة الروسية والرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” لم تكن كما يجب, وهذا متوقع كون روسيا كانت الداعم الرئيس لبشار الأسد وعائلته وحكومته ونظامه. العلاقة التي حاولت روسيا ولا تزال أن ترممها من خلال التصريحات الكثيرة والمفاجأة للرئيس الروسي وحتى من وزير خارجيته تجاه الإدارة السورية الجديدة وقائدها أحد الشرع. لتكملة التفاصيل اضغط الرقم 6 في السطر التالي بوتين الذي يحاول جاهدا أن يتقارب مع إدارة الشرع بغية الحفاظ على المصالح الروسية الكثيرة والكبيرة في سوريا خاصة الحفاظ على قاعدة حميميم الاستيراتيجية في الساحل السوري. إلا أن هروب الأسد إلى روسيا وتحديدا عاصمتها موسكو زاد من الشرخ بين الطرفين حيث تطالب الحكومة السورية الجديدة بتسليمه إلى دمشق مع مسؤولين آخرين كانوا سببا في معاناة الشعب السوري لأكثر من نصف قرن.