close
غير مصنف

كنت أستحم كل يوم في المرحاض العام قبل أن أذهب إلي بيتي، حتى لا تعرف بناتي طبيعة عملي.

قصة رائعة تستحق القراءة :

كنت أستحم كل يوم في المرحاض العام قبل أن أذهب إلي بيتي، حتى لا تعرف بناتي طبيعة عملي.
حين سألتني ابنتي الصغرى، أخبرتها بأني عاملٌ زراعي.
لقد أنفقت كل مالي في تعليم بناتي. لم أشترِ يوماً ثياباً جديدةً لي. بل كنت أشتري كتباً لهنّ. كان كل ما أريده منهنّ هو الاحترام. لقد كنت عامل نظافة.

لتكملة القصة اضغط الرقم 2 في السطر التالي

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى